سوف |
وموقعها التاريخي القديم كان في أراضي المنصورة (وهي خربة قديمة ضمن أراضي سوف الآن، واسمها خربة سوف) التي تعتبر منطقة ذات آثار أرضيات فسيفسائية وأبنية وينابيع، هذا كما أشار إليه مصطفى علي العتوم وياسر عبد المجيد العضيبات في كتابهما '' تاريخ سوف الاجتماعي''، ويضيفان كذلك بأن ''تاريخ تلك الآثار في المنصورة يرجع الى زمن الرومان والبيزنطيين واليونان، وقد أقيم فيها كنيسة أثرية كتب عليها عبارات ذات حكم، وأقوال للعبادة والتوحيد، ولما جاء الحكم الإسلامي بعد قدوم القائد العربي شرحبيل بن حسنة، وفي عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز، حوّلت هذه الكنيسة الى مسجد كتب عليه (في عهد الخليفة عمر بن عبد العزيز)، وأقيم عليه العمران، وسمي باسمه..''.
ولكن حدود قرية سوف الحديثة يمكن تثبيتها على النحو التالي في أنه يحدها من الشرق بني حسن قرية دحل، ومن الشمال قفقفا وبليلا وحدود النعيمة، ومن الغرب الشمالي صخرة وحدود عبلين وحدود عنجرة، ومن الجنوب الغرب ساكب وحتى سيل الزرقاء، ومن الجنوب سد الملك طلال، والمجدل، وسيل الزرقاء.
يمكن الرجوع الى الرابط المرفق لمعرفة المزيد عن مدينة سوف
المراجع :
يمكن الرجوع الى الرابط المرفق لمعرفة المزيد عن مدينة سوف
المراجع :
- الكاتب مفلح العدوان
- الموسوعه الحره /سوف
- كتاب تاريخ سوف الاجتماعي ( الدكتور ياسر عضيبات + مصطفى العتوم )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اخي الزائر :-اذا استحسنت الموضوع وأعجبك؟! يمكنك دعم الموقع بالمساهمة في نشره او اكتب تعليق على الموضوع وسيتم نشره بعد المراجعة !