اقراء ايضا :المنصورة - سوف
البدء شعرا، حين يكون الحديث عن سوف، وهي القرية القريبة إلى أهلها، والحاضرة في وجدان من يزرها، ولذا فحين حاكاها الشاعر ''المرحوم الاستاذ عطا سلامة عضيبات''، وكأنها فردوسه، كان يعبر عن روح ارتباطه بهذا المكان، ويصر بأن يؤكد هذا في مطلع قصيده أخرى، فيها يقول:
يا ما حلا وبسوف عند المسيّة
جمعة ارفاقه، ونقظب الدرب تغريب
هوى مشخّل من جبال عذيّه
وصفّاه ربي بسنديان العراقيب
وزهر النبق إذا وبريحه زكيه
ولن صافح الخدّين قلبك به يطيب
البدء شعرا، حين يكون الحديث عن سوف، وهي القرية القريبة إلى أهلها، والحاضرة في وجدان من يزرها، ولذا فحين حاكاها الشاعر ''المرحوم الاستاذ عطا سلامة عضيبات''، وكأنها فردوسه، كان يعبر عن روح ارتباطه بهذا المكان، ويصر بأن يؤكد هذا في مطلع قصيده أخرى، فيها يقول:
يا ما حلا وبسوف عند المسيّة
جمعة ارفاقه، ونقظب الدرب تغريب
هوى مشخّل من جبال عذيّه
وصفّاه ربي بسنديان العراقيب
وزهر النبق إذا وبريحه زكيه
ولن صافح الخدّين قلبك به يطيب
هناك هي سوف..
وتلك بعض صفاتها، حيث موقعها غرب جرش، مسافة ثمانية كيلومترات، ثم يكون الاستقبال للقادم بهوائها العليل، وطبيعتها الزكية، وعبق التاريخ الذي تتشربه تربتها، وهو مكتوب على أشجارها، ومحفور على هامة بيوتها
وتلك بعض صفاتها، حيث موقعها غرب جرش، مسافة ثمانية كيلومترات، ثم يكون الاستقبال للقادم بهوائها العليل، وطبيعتها الزكية، وعبق التاريخ الذي تتشربه تربتها، وهو مكتوب على أشجارها، ومحفور على هامة بيوتها
الله يرحمه ويحسن اليه
ردحذف